تخيّلوا أن يترك شخص والده أو حتى عمّه يحتضر على فراش الموت ويذهب ليحضر فيلماً سينمائياً مثلاً..فإن أقل ما يمكن أن نسمّي هذا الشخص بأنه "سفيه" عديم المروءة... طيب ماذا لو ترك شخص والده أو حتى عمه بين الحياة والموت بعد حادث دهس متعمّد.. وذهب ليتناول الشاروما مع الجاني.. فإن أقل ما نسمّي الفعل هو السق
من حقي أن أغار، عندما أرى التماثيل الذهبية بين يدي نجوم العالم في حفل توزيع جوائز الأوسكار، بينما لم يصعد إلى هذه المنصة عربي واحد، ولم يترشّح فيلم واحد، ولم يلفت انتباه العالم عرض واحد..
انقسمت جماعة الإخوان المسلمين قبل يومين إلى جماعتين تحملان نفس الاسم المتنازع عليه "جماعة الإخوان المسلمين"..وبالتالي أنا كمواطن "خشّيت بالحيط" و"انعجقت" فلم أعرف أيهما جماعة الإخوان المسلمين التي يجب علينا أن نتعاطى بنشر بياناتها، واستنكاراتها ووقفاتها الاحتجاجية ومسيراتها القادمة من أمام المسجد ا