هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تراجعت قضايا العالمين العربي والإسلامي في النشرات الإخبارية، وغابت عن وسائل الإعلام بصفة عامة وشبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، ليحتلها فيروس صغير لا يُرى بالعين المجردة، أصبح في غمضة عين الشغل الشاغل للعالم أجمع..
بيت القصيد الذي تتكئ عليه مجموع الأزمات التي فجرها فيروس كورونا يكمن في منظومة القيم التي تقوم عليها السياسات الداخلية، والعلاقات الدولية
سيكون لجائحة كورونا ما بعدها، إن تمكنت البشرية من الفوز في الحرب عليها، والتغلب على قدراتها المهولة والمخيفة في الانتشار السريع، والفتك بالأرواح وتكاثر الضحايا. أما ماذا سيكون ما بعدها، أي ما بعد القضاء عليها، فكثير ومتعدد، ومتنوع المظاهر
كانت فرصة كاملة لإظهار عظمة الصين كأمة، وكمستقبل بالغ الوعد والبشارة للإنسانية، بل وإطلاق مفهوم جديد وغير قابل للجدل حول فكرة "حقوق الإنسان" واحترام الإنسان وصون الإنسان.. وبدا أن هناك أوقاتا حقيقية يتم فيها اختبار المفاهيم ووضعها على المحك الحقيقي
إن مفتاح القضية التي تواجه الشعوب تتجسد في هذه المرحلة في ضرورة تحرير العالم من الدولار الذي حل مكان الذهب غطاء للعملات الدولية والتجارة الدولية. وهو ما راحت تسعى لتحقيقه عدة دول في العالم، وفي مقدمها مجموعة البريكس
لا زالت فكرة مؤتمر كوالالمبور في مهدها، بالرغم من التحديات والمعيقات من بعض الدول الإسلامية، وهي فرصة للانطلاق نحو صناعة مركز ثقل جديد يكسر الرتابة في النظام العالمي وحالة التهميش التي يعاني منها أصحاب المنطقة
حذر الكاتب، إدوارد لوس، من احتمالية انهيار النظام العالمي الذي نراه اليوم، وذلك بعد قراءة في كتاب "رياح السموم" للمؤلف لاري ديموند..
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا تحدثت فيه مواقف وزير الخارجية الأمريكية، مايك بومبيو وخياراته الاستراتيجية فيما يتعلق بالدبلوماسية الخارجية. والجدير بالذكر أن بومبيو، البالغ من العمر 55 سنة، تمكن من تحقيق أمر لم ينجح في بلوغه إلى عدد قليل من أعضاء الحكومة في عهد ترامب، ضمان البقاء ضمن دائرة المقربين من الرئيس الأمريكي وممارسة قدر من النفوذ دون معارضة قرارات البيت الأبيض وسياساته.
هل يكون العام 2019 عام الحلول والتسويات لأزمات المنطقة؟ هذا ما يعمل من أجله الروس وشركاؤهم الإيرانيون والأتراك، فهل ينجحون؟
عالم ما بعد اغتيال خاشقجي لن يكون أبدا مثل ما كان قبله، فسوف يتعزز مسار الثورة والديمقراطية في العالم العربي، ولا عزاء لأنصار الاستبداد
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية مقال رأي للكاتبة الألمانية، هايكه بوختر، تحدثت فيه عن الخطاب الذي ألقاه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
تستبدل التعددية بالثنائية، وتتآكل الحدود المفتوحة بسبب السياسات المهووسة بمنع الهجرة، واضطربت التجارة الحرة بسبب إجراءات الحماية
جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاثنين هجومه على الولايات المتحدة الأمريكية على خلفية ما يقول إنها حرب اقتصادية تشنها واشنطن على بلاده.
هذه سياسات فاشلة، ولا يمكن لها أن تنجح حتى في ما يمكنها أن تنجح فيه. فكيف يمكن لدولة كبرى، مهما بلغت قوتها، أن تعادي كل الدول دفعة واحدة وتقاتل منفردة، أو شبه منفردة، قوى دولية وإقليمية
ذاكر نايك ليس إرهابيا، هذا رأي الشيخ محمد المختار دية من موريتانيا، ما رأيك أنت؟ شارك 3 مليون عربي برأيك، دوّن بالفيديو وابعثه إلى [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148 #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv