سياسة عربية

تغييرات بالسعودية: أميرة سفيرة بواشنطن.. أين خالد بن سلمان؟

 قضت الأوامر أيضا بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية- واس
قضت الأوامر أيضا بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية- واس

أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، أوامر، مساء السبت، قضى أبرزها بتعيين أميرة سفيرة للمملكة في واشنطن.

 

وأوضحت الوكالة أن السفير السابق خالد بن سلمان، نجل ملك البلاد، عين نائبا لوزير الدفاع برتبة وزير، علما أن وزير الدفاع هو شقيقه ولي العهد، محمد بن سلمان.

 

وبحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"، فإن الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، عينت سفيرة في واشنطن، بمرتبة وزيرة.


الأميرة من مواليد مدينة الرياض عام 1975 وحصلت على شهادة البكالوريس في دراسات المتاحف من جامعة "جورج واشنطن" في الولايات المتحدة، وترعرعت في "واشنطن" حيث عمل والدها الأمير بندر بن سلطان كسفير للسعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 22 عاماً.


تولت الرئيس التنفيذي لـ"شركة ألفا العالمية المحدودة" والمؤسس والرئيس التنفيذي لـ"شركة ريمية".


تم اختيار الأميرة ريما في شهر أيلول/ سبتمبر 2014 ضمن قائمة مجلة "فوربس" لأقوى 200 امرأة عربية كما تم تضمينها في قائمة كبار المفكرين العالميين التي أصدرتها مجلة "فورين بوليسي" الأميركية المرموقة 2014.


كما قضت الأوامر أيضا، بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي للمملكة.

 

 

التعليقات (1)
أبو حلموس
الأحد، 24-02-2019 06:04 ص
و تعفنت لغة الكلام يا لها من نهاية لا يؤمل فيها خيراً لبلاد فيها الحرمين و فيها ما ينظر العالم له "" خطئاً""على انه عنوان الإسلام ، و يحولها الخَرِف المخرِف الأب و ابنه الأخرق المنحرف القاتل الى جعبة من الأموال ، ليبعزقها يمينا و يسارا طلبا لشرعية هي في اصلها مفتقدة , و زاد طينها بلة انها تلطخت بدماء أحد رجالها حين اعلن ان الهاوية تنتظر توجهات هذا المتخلف المهووس بجمع المال بأي طريقة ، و انفاقه أيضا على لا شيء سوى تضييع أمته و مال لا و لم يتعب فيه و هو ثروة الوارث المختل ، ثم يضيف عليها طبقة من الفساد و الخنوع و التردي . مسكين الشعب السعودي حاليا و مستقبلا ، و مساكين أهل السنة في بلاد العالم بان يكون عنوانهم الذى لا إرادة لهم فيه بهذا التشويه و إلى هذا المنتهى الرديء جدا . و يا لحِكمة الله في استمرار هذا التعفن و اعتلائه عروش حكم أمته ، نسأل الله أن يقضى لهذه الامة بخير بعد كل هذه الابتلاءات و أن يخفف عنها غضبه و سخطه و أثر وجود المعاتيه و المهترئين و الخائنين و المتصهينين في سدة حكم أمته . اللهم انت تعلم انهم ليسوا خيارنا ولا اختيارنا و اننا أكرهنا عليهم و أن نصرنا على انفسنا بيديك يا أحكم الحامين ، إليك نبرأ من كل هذا و نلجأ الى جنبك القوى المتين لتعجل لنا بالرشد و المنعة و الثبات عل ما يرضيك يا سميع يا عليم .