سياسة عربية

بيان من 38 شرعيا يدعو لـ"النفير العام إلى سوريا" (أسماء)

تأسست الرابطة في أيلول/ سبتمبر الماضي وأصدرت عدة بيانات في الشأن الداخلي السوري - أرشيفية
تأسست الرابطة في أيلول/ سبتمبر الماضي وأصدرت عدة بيانات في الشأن الداخلي السوري - أرشيفية
أصدرت رابط "أهل العلم في الشام" فتوى تحث الشباب المسلمين على المجيء إلى سوريا، لقتال النظام، وذلك عبر بيان عن 38 من أبرز الشرعيين في سوريا، وذلك عبر بيان صدر عن الرابطة.

وبحسب الفتوى التي اطلعت عليها "عربي21" فإن "الجهاد الآن هو فرض عين، ولا يُشترط فيه أخذ إذن الوالدين، أو رد الديّن"، وتابع: "هذا البيان يأتي بعد تكالب الحلف الصليبي الصهيوني الصفوي على الشام لتمكين الروافض".

كما دعا البيان جميع "العلماء إلى إبراء الذمة، ونصح الأمة، وأن يقفوا الموقف المطلوب حيال هذه الحملة الرافضية الشرسة وحسم رأيهم فيها".

ويأتي هذا البيان بعد أيام من إعلان "جيش الفتح" استنفارا عاما لجميع المسلمين، ودعوتهم إلى مناصرة الشعب السوري ضد تحالف نظام الأسد وحزب الله وإيران.

الموقّعون على البيان هم:
1- عبد الرزاق المهدي (قاضي في جيش الفتح).
2- أبو عبد الله الشامي (أمير حركة فجر الشام).
3- علي العرجاني "أبو الحسن الكويتي" (مستقل).
4- عبد الله المحيسني (قاضي في جيش الفتح).
5- سعد عبد الكريم العثمان (مستقل).
6- بدر العتيبي "أبو ناصر الكويتي" (عضو في مركز دعاة الجهاد).
7- مصلح العلياني (نائب رئيس مركز دعاة الجهاد).
8- سراج الدين زريقات (مستقل).
9- أبو إسحاق القاضي (قاضي في حركة أحرار الشام).
10- يوسف أبو حفص (رئيس محكمة ريف حلب الغربي/ دارة عزّة).
11- أحمد مواس أبو مخلص (قاضي في حركة أحرار الشام).
12- أبو عزام القاضي (قاضي في جبهة النصرة).
13- أبو عمر المدني (شرعي في حركة أنصار الشام).
14- أبو عبد الله المصري (رئيس دار القضاء في الساحل).
15- عبد الله القاسم "حيدرة القاسم" (قاضي في جيش الفتح).
16- "أبو شيخة" (شرعي في جند الأقصى).
17- عمر حذيفة (المجلس الشرعي في فيلق الشام).
18- يونس خطاب (أمير كتيبة عبدالله بن عباس - أحرار الشام).
19- محمد حاج علي (مسؤول المكتب العلمي في مركز دعاة الجهاد).
20- "أبو المعتصم" (رئيس المكتب القضائي في الهيئة الإسلامية).
21- "أبو هاجر العسيري" (مسؤول التعليم في الساحل).
22- "أبو إسحاق الحموي" (شرعي في لواء الإيمان).
23- شامل أسود (مستقل).
24- "أبو صهيب الحمصي" (شرعي في لواء شام الأحرار).
25- أبو ماجد دار القضاء (رئيس دار القضاء في سرمدا).
26- أحمد رحيم (شرعي في جبهة النصرة).
27- "المعتصم بالله المدني" (المسؤول الشرعي لجبهة النصرة بحلب).
28- "أبو حفص الخالدي" (شرعي في جبهة النصرة).
29- "أبو العلا الدمشقي" (المسؤول الشرعي في لواء الإيمان).
30- عبد الوهاب الصقعوب (شرعي في جبهة النصرة).
31- "أبو عبيدة التميمي" (من معهد زدني علما).
32- "أبو يعقوب الشامي" (قاضي في المحكمة الإسلامية بالساحل).
33- أنس خطاب (كاتب إسلامي).
34- "أبو المثنى" (معاهد الفتح الدعوية).
35- "أبو المثنى الشامي" (شرعي في أحرار الشام).
36- "أبو عاصم القصيمي" (مستقل).
37- فيصل بن غازي (أمين رابطة أهل العلم في الشام).
38- "صخر النجدي" (مستقل).


التعليقات (7)
الاعتصام
الخميس، 31-12-2015 03:36 ص
شكرا على هذه الفتوى المهمة.. ولكن أليس أولى بكم ان توحدوا كلمة المسلمين على قائد واحد وجيش واحد حتى ينصرنا الله... نتسائل أين العرب وليه يا غرب والخ... والى الان مليون فصيل مسلح والخير لقدام
محمد عبدو
الأربعاء، 30-12-2015 10:01 م
الله غالب
مسلم عربى
الأربعاء، 30-12-2015 08:26 م
ان شاء الله لن يخذل كثير من المسلمين أهل الشام و سيستجيبوا لاستغاثتهم هذه، و سينصرون الله و دينه. و لكل من يتحجج بأى حجج مثل فرقة المجاهدين حتى يقنع نفسه و الآخرين بالفرار من الزحف، أقول أن جيش الفتح موحّد و يضم أغلب الفصائل فى الشمال بفضل الله، اتق الله و قل خيرا أو لتصمت.
mahranatom
الأربعاء، 30-12-2015 04:25 م
هؤلاء القضاة الشرعيين إن لم يعودوا لشرع الله ويتركوا الفتوى لأهلها ويأخذوا برأي علماء الشام فهم سبب المصائب .يعني كل فصيل يتشدق بالإسلامي عدد الشرعيين أصحاب اللحى والبطون المنتفخة أكثر من عدد المقاتلين .حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام .وهم بشكل أو بآخر سبب هروب الشباب من الجبهات 0 كلهم من السلفية كما يقولون ويريدون أن يعلموا أهل الشام العقيدة الصحيحة ولايأخذون برأي أحد .وينصبون أنفسهم أهل العلم في الشام ،ماشاء الله هزلت ،كل من قرأ أكثر سموه قاضيآ .
حسن عليطو
الأربعاء، 30-12-2015 01:38 م
لا نحتاج مهاجرين كفانا مهاجرين يأتون إلى داعش نحتاج دعم من خلال ارسال الذخائر او المال لشراء الذخائر ولدفع رواتب للجنود السوريون المسؤلين عن عائلات تركو معظمهم الجيش الحر بسبب عدم توفر لقمة العيش عندنا رجال تحرر الصين كل ما نحتاجه هو الدعاء والدعم فقط اكتفينا من المهاجرين